الأحد، 7 ديسمبر 2014

البدع من بوبكر بن احمد ظيفيروالجواب من ابو سيف

(((الـــبــدع مـــــن الاخ الــعــزيـز بــوبـكـر بــــن احــمــد ظـيـفـيـر)))

ويــــــــن الــحــبــايــب عــــســــى مــــــــا صـــابـــهــم مــــكــــروه    ...    ســــــيـــــف أل ديـــــــــــان هــــــــــو وشـــــامـــــخ الــــعـــالـــي

مــــــــن شــفــتــهــم بـــالـــوفــا طــــابــــت لــــهــــم نـــفـــســي    ...    ولـــنـــفـــس طـــــابــــت لـــــكــــم مــــــــن جــــيــــد عـــمـــالــي

يـــــــــوم الــتــقــيــنـا عـــــلــــى الـــــمــــوروث حــــيــــو بــــــــي    ...    ورحــــــبــــــوا بــــــــــــي ونـــــــــــا أتــــــشـــــرف بـــمـــنـــزالــي

يـــشـــرفــنــي الـــــجـــــود وهــــــــــل الـــــجـــــود والـــــجـــــودة    ...    فـــــــــــي ارض شــــــبـــــوة بـــــنـــــو لــــلـــجـــو مــــدهـــالـــي

إن قــــلـــت شـــامـــخ قــــــد اســـمـــه فــــــاد عــــــن وصـــفـــه    ...    مــــــــــن صــــــــــدر بــــــــــا رأس ذي لـــــــــه وزن وإثـــقـــالـــي

ســــاعــــة عـــرفـــتــه عــــرفــــت الـــطـــيــب فـــــــي أصــــلـــه    ...    والــــجــــيـــد عــــــلـــــى الــــطــــيـــب يــــتـــأمـــل تــــامـــالـــي

وســـــيــــف ,ال ديـــــــــان فــــــــي خــــــــوره كــــبــــر قــــــــدره    ...    فـــــــــي زامـــــــــه الـــــجــــود مـــــــــا يـــخـــضــع بــلــقــوالــي

مـــــــن حــــيـــث حــــلـــو يــــســـوم الــــعـــز مـــــــن ســـوقـــه    ...    مـــهـــمـــا يـــــكــــون الـــثـــمـــن مــــــــن حــــمــــر لــمــيــالــي

وبـــعـــدهـــا الـــلـــيـــل يــــــــا هــــاجــــس عــــلــــى وعــــــــدك    ...    حــــــضـــــر مــــعــــيـــة بــــقــــافـــك وكــــــمـــــل أقــــــوالـــــي

لا تــــشـــكـــي الـــــوضـــــع ذي فــــــــــي أرضـــــنــــا ظـــــايــــع    ...    بـــــــــا تــــشــــرق الـــشـــمــس مـــهـــمــا لــيــلــهــا طــــالــــي

يــــــــا نــــــــاس يــــــــا نــــــــاس عــــــــاد الــــحــــال يـــتـــبــدل    ...    والـــــــوعــــــد قــــــــــــدام بــــــــــــا تـــتـــغـــيـــر أحــــــوالــــــي

مـــــــــا حــــــــد ســــــــوا الله ,ذي يـــبـــقــا عــــلــــى حــــالــــه    ...    والــــنــــاس فــــــــي أحـــوالـــهــا مــــآبـــا اشـــتــكــي حــــالـــي

رب الــــســـمـــاء لا حـــــكـــــم بـــالـــحــكــم طــــعـــنـــا لــــــــــه    ...    ومـــــــــــــــن عـــــــصـــــــا الله يــــتــــبـــهـــذل تــــبــــهـــذالـــي

والـــخــتــم صــــلـــوا, عــــلـــى مــــــن قــــــد ســـكـــن يـــثـــرب    ...    شـــفـــيــعــنــا يــــــــــــوم بـــــــــــه زفـــــــــــرات لأهــــــوالـــــي

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<
جواب الشاعر ابو سيف الدياني على الاخ العزيز وطني 10|7|2010م

يــــــــــــا الله يــــــــــــاذي عــــلــــيـــك الــــــنـــــاس تــــتــــوكـــل    ...    بـــــديـــــت بـــــــــك واتـــــكــــل بـــــــــك وانـــــتــــه الـــــوالــــي

يـــــامــــن رفـــــعــــت الـــســـمـــاء والـــــعــــرش والـــكـــرســـي    ...    وبـــــــاســــــط الارض فـــــيــــهــــا الـــــشــــامــــخ الــــعــــالــــي

اســــــتـــــر عـــلـــيـــنــا نــــــهـــــار الــــحــــشـــر والــــمـــوقـــف    ...    نــــــــهــــــــار بــــاتــــطــــلــــع الــــــــزلــــــــه ولــــعــــمــــالــــي

وبــــــعــــــد يـــامـــرحـــبــا بـــــــــــا الــــــخـــــط ذي جــــــانـــــي    ...    جــــانــــي ونــــــــا فــــــــي عــــمــــل مـــشـــغــول بــشــغــالـي

بـــــــــا الـــجـــيـــد وابـــــــــن الـــنـــمـــر ذي ديـــــــــم يــتــخــبــر    ...    يـــــــرســـــــل ويـــــســـــئــــل ويــــتــــقـــبـــل بــــلـــرســـالـــي

هـــــــــا يــامــرحــيــب بــــــــك يــــــــا الــــذيــــب ذي تـــســـئــل    ...    عــــــلـــــى لــــجــــاويـــد تــــســــئـــل هـــــــــــم ولـــبـــطــالــي

عـــــــــــــداد مــــــــــــالاح بــــــراقــــــه ومــــــــــــا يــــشــــعــــل    ...    عـــــلــــى لـــشــاعــيــب ومـــــســــى الـــســـيـــل ســـيـــالــي

وصــــــبـــــح الــــســــيـــل فــــــــــي لــــشـــعـــاب مـــتـــبــطــن    ...    واســـــقـــــى الــــبـــلـــد والـــبـــشـــر وغـــــصــــان لـــــذوالــــي

وبـــــعـــــد مـــــاقـــــد صـــــــــدر مـــــــــن خـــــــــوره مـــــصــــدر    ...    مــــــــــن هــــاجـــســـي صــــــــــدره يــــانـــســـل لــــوعـــالـــي

نــــحــــنــــا بـــنـــيـــنـــاً وســــوســــنــــا عــــــلــــــى مــــبــــنـــا    ...    مــــبــــنـــا الــــــشـــــرف والــــــوفـــــا يــــــاذيـــــب خــــتــــالـــي

ومــــــــــــــــن عـــــنـــــانـــــا بــــمــــعــــروفـــه ومــــــــقـــــــدوره    ...    يـــســـتــاهــل الــــجـــبـــر مــــــــــن بـــوســـيـــف واجـــــلالــــي

والـــــــشـــــــاهــــــد الله مــــابــــاقــــولــــهــــا مــــــــــدحـــــــــه    ...    انــــــــــك رفـــــيـــــق الـــــوفــــاء لـــــــــول مـــــعــــا الـــتـــالـــي

وانـــــــــك رفـــيـــقـــي فـــــــــي الــــســــرا وفــــــــى الــــضــــرا    ...    لـــــــــك عـــــلــــى عــــهــــد فــــــــي صـــبـــحــي ومــقــبــالــي

والـــــوقـــــت لاعــــــــــاد تــــشـــكـــي لــــــــــي ولابـــشـــكـــي    ...    شـــــــــف كـــــــــل مـــخـــلــوق عــــنــــده هــــــــم وثـــقـــالــي

يـــــــامـــــــا ويـــــــامـــــــا ويـــــــامــــــا عـــــــادنــــــا يـــــــامــــــا    ...    يــــــامـــــا شـــكـــيـــنــا الــــتــــعـــب واثـــــقـــــال لـــحـــمــالــي

شـــفـــنــي مـــحـــمــل وغــــاثــــي مــــــــن عـــــــرب غــــاثـــي    ...    غـــــثــــو بـــــــــي اهـــــــــل الـــحـــيــل والــــوقــــت حـــيـــالــي

قـــــــــــدام عــــيــــنـــي يـــجــامــلــنــي ويــــضـــحـــك لــــــــــي    ...    وان غــــــــاب عــــنــــي رمــــــــا ظــــهـــري ولاحــــكـــى لـــــــي

والــــشـــمـــس غـــــابـــــت وعــــــــــل مـــيـــعـــاد بـــاتـــشـــرق    ...    ونــــــــورهــــــــا لاطــــــــلــــــــع غــــــــطـــــــا عـــلـــجـــبـــالـــي

وبــــــــــــا يــــــبـــــان الــــــفـــــرج والـــهـــاشـــمــي مـــــــــــاوي    ...    وبــــــــــــا تــــــعــــــود عــــــــــــدن والــــمــــوطـــن الــــغــــالـــي

والــــخـــتـــم صـــــلـــــوى عـــــلـــــى بـــلـــقــاســم امـــحـــمـــد    ...    عــــــــــــداد مــــــرخـــــا وضـــــــــــلا الــــــبـــــرق شــــعــــالـــي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق