هذه القصيده وهي عزا ومواسااااااااه في مقتل صالح مجلبع الجميعي المقرحي
كلمات الشاعر ابو سيف الدياني
تمت القصيده بتاريخ 20-6-2011م
 |
|
|
انـا دعيـك اطلبـك يـا رب يــا عـالـم بلـسـراريعليمـن مطـلـع ماغـيـرك انـتـه يعـلـم الاســرار
|
بامـرك كـل شـي قــد تــم فــي لـيـلاه ونـهـاريومكتوبـك نفـذه يـا خالقـي يـا الـواحـد القـهـار
|
تلقيـنـا نـبـاء مقـتـل نـمـر مــن عـــز لـنـمـارينمـر والله نمـر يـا صاحبـي تشهـد لـه الانـمـار
|
بــن مجلـبـع قـتـل وهـتـزت الـدنـيـا ولـفـكـاريوهـد الحيـد ذي شامـخ وشفتـه منهـدم منهـار
|
حـرام انـه نـزل دمعـي تـقـول كـمـام لمـطـاريونـا مانـا بمـن يبـكـي عـلـى عـمـار او مخـتـار
|
انـا مابكـي سـواء الا عنـمـر ذي دوم جـبـاريومــن مـثــل الـنـمـر مجبورباتبـكـيـه يـاعـمـار
|
وفــي قلـبـي براكـيـن وحـــزن والام ونـيــارينـيـار القـلـب شـبـت داخـلـي ياعارفـيـن الـنــار
|
ومن ليله مغيب سهيل ذي يسري به السـاريمزاجي ماعتدل ياصاحبي ومشـي بـدون فكـار
|
وخوتـه محزنـه واهلـه وربعـه شبـل وكـبـاريعلى ذاك النمر ذي مـات واعلـن اخرالمشـوار
|
ونا محـزن علـى لنمـار واكبـر شاهـد شعـاريعليك احزنت ياصالح مجلبع يا الوفي يا البـار
|
وعــم الـحـزن وتعـمـم بحـزنـه كــل مـغــواريوشبوه محزنه من شامـخ اقضاءلاقمـم لكـوار
|
ومـن خــوره بــلاد الـجـد لا ارض ال دغــاريالـى البيضـاء بـلاد العـامـري والسـيـد الـهـدار
|
ومن صـرواح لا مـارب سبـاء حـد ال عقـاريبصرت الحزن خيم في سماهم والاساء والعار
|
حـرام انـه مصيبـه ياهـل شبـوه قتـل لخـيـاريمصيـبـه والمصيـبـه ماتمـيـزهـا ســـو لـخـيـار
|
قتل مغـدور يـا صحـاب النقـى مـن يـد غـداريبـدون اسبـاب تذكـر بينـهـم ويــلاه يــا الـغـدار
|
اسف يـا للاسـف والغبـن يـا الحـذاق والعـاريتركنـا الديـن وصبـح قتـل لنفـس بينـنـا تـذكـار
|
متـى بـا الله بـا نعـرف حـقـوق الاخ والـجـاريمتى با الله با نصحي وبا نعطي حـوق والجـار
|
حـرام ان ماتحدنـا يـا المحاجـر وهـل لكـواريبن الناعـي نعانـا يـا العوالـق فـي دجـا ونهـار
|
وقـم يامرسـلـي بــث العـتـازي عـبـر لقـمـاريعلى قمار الهواء ياصحابنا عزيت في المغوار
|
وقـد بـا يـصـل المكـتـوب منـهـو منـهـم قــاريوبايـقـراء تعازيـنـا عـلـى ذي عامـديـن الـــدار
|
وختم القول صلو على النبي يا القوم لحراريعلـيـك الـفـي صـلاتـي يانـبـي الامــه المخـتـار
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق