الثلاثاء، 30 سبتمبر 2014

هذه القصيده وهي عزا ومواسااااااااه في مقتل صالح مجلبع الجميعي المقرحي


هذه القصيده وهي عزا ومواسااااااااه في مقتل صالح مجلبع الجميعي المقرحي
كلمات الشاعر ابو سيف الدياني
تمت القصيده بتاريخ 20-6-2011م




انـا دعيـك اطلبـك يـا رب يــا عـالـم بلـسـراريعليمـن مطـلـع ماغـيـرك انـتـه يعـلـم الاســرار
بامـرك كـل شـي قــد تــم فــي لـيـلاه ونـهـاريومكتوبـك نفـذه يـا خالقـي يـا الـواحـد القـهـار
تلقيـنـا نـبـاء مقـتـل نـمـر مــن عـــز لـنـمـارينمـر والله نمـر يـا صاحبـي تشهـد لـه الانـمـار
بــن مجلـبـع قـتـل وهـتـزت الـدنـيـا ولـفـكـاريوهـد الحيـد ذي شامـخ وشفتـه منهـدم منهـار
حـرام انـه نـزل دمعـي تـقـول كـمـام لمـطـاريونـا مانـا بمـن يبـكـي عـلـى عـمـار او مخـتـار
انـا مابكـي سـواء الا عنـمـر ذي دوم جـبـاريومــن مـثــل الـنـمـر مجبورباتبـكـيـه يـاعـمـار
وفــي قلـبـي براكـيـن وحـــزن والام ونـيــارينـيـار القـلـب شـبـت داخـلـي ياعارفـيـن الـنــار
ومن ليله مغيب سهيل ذي يسري به السـاريمزاجي ماعتدل ياصاحبي ومشـي بـدون فكـار
وخوتـه محزنـه واهلـه وربعـه شبـل وكـبـاريعلى ذاك النمر ذي مـات واعلـن اخرالمشـوار
ونا محـزن علـى لنمـار واكبـر شاهـد شعـاريعليك احزنت ياصالح مجلبع يا الوفي يا البـار
وعــم الـحـزن وتعـمـم بحـزنـه كــل مـغــواريوشبوه محزنه من شامـخ اقضاءلاقمـم لكـوار
ومـن خــوره بــلاد الـجـد لا ارض ال دغــاريالـى البيضـاء بـلاد العـامـري والسـيـد الـهـدار
ومن صـرواح لا مـارب سبـاء حـد ال عقـاريبصرت الحزن خيم في سماهم والاساء والعار
حـرام انـه مصيبـه ياهـل شبـوه قتـل لخـيـاريمصيـبـه والمصيـبـه ماتمـيـزهـا ســـو لـخـيـار
قتل مغـدور يـا صحـاب النقـى مـن يـد غـداريبـدون اسبـاب تذكـر بينـهـم ويــلاه يــا الـغـدار
اسف يـا للاسـف والغبـن يـا الحـذاق والعـاريتركنـا الديـن وصبـح قتـل لنفـس بينـنـا تـذكـار
متـى بـا الله بـا نعـرف حـقـوق الاخ والـجـاريمتى با الله با نصحي وبا نعطي حـوق والجـار
حـرام ان ماتحدنـا يـا المحاجـر وهـل لكـواريبن الناعـي نعانـا يـا العوالـق فـي دجـا ونهـار
وقـم يامرسـلـي بــث العـتـازي عـبـر لقـمـاريعلى قمار الهواء ياصحابنا عزيت في المغوار
وقـد بـا يـصـل المكـتـوب منـهـو منـهـم قــاريوبايـقـراء تعازيـنـا عـلـى ذي عامـديـن الـــدار
وختم القول صلو على النبي يا القوم لحراريعلـيـك الـفـي صـلاتـي يانـبـي الامــه المخـتـار

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق